أطفئوا الأنوار يا سكان المخيم!
تًرى هل هذه مجرد تمثيلية يمر بها (ناتانييل)، أم إنه يلعب في الحقيقة دور طعام الكبش القادم؟
كان مجرد صبي سعيدًا بالذهاب إلى معسكر (سبوتلايت)، حيث التمثيل هو كل شيء، لكنه في الليل لم يستطع أن يشكك في قصة الفتى الكبش التي يحكيها المشرفون.
نصف رجل نصف كبش وأسنان كاملة تلتهم كل شيء.
لنكن واقعيين، لا شيء يخيف في الحقيقة.
أم أن هذا خطأ؟
….
رواية بقلم: م. د. سبنسر، وترجمة: أحمد خالد توفيق.