تمنى (نيكو) وأخته (آنا) ألا يكون هذا حقيقيًّا، لكنه كان كذلك وقد حدث.
تلك الرحلة الهادئة على ظهر الحصان قادتهما إلى حافة الرعب، وحينما يتحول الضباب إلى مخالب نمر مفترس، وحينما يندفع حصانك فى ركض مجنون.
وكان هذا لا يكفي، إذا يجدان نفسيهما في مزرعة مرعبة، ومزرعة مليئة بأشباح المزارعين السابقين الذين لا يفكرون إلا في شيء واحد: الانتقام.
هذه الغيلان تريد أن تدفن (نيكو) وأخته تحت التراب، إنه حصاد الرعب!
…..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.