حبّ نفسك
ثورة وتمرد على النفس التي ألفت اليأس والقنوط، واكتفتْ بالأحلام، استطاعت فيها المؤلفة الانتصار في الصراع الداخلي المرير بين الفشل والقدرة على النجاح، والتي سننطلق منها سوياً الآن، وليس لاحقاً
الآن ابدأ واصْرخ بصوتٍ مرتفع في تلك القناعات المحبطة، والأفكار السلبية، وأخبرها أنك تمردّتَ عليها، ووجّه نداءً
إلى جميع المحبطين، والذين فقدوا معنىً لحياتهم ولا يعرفون لماذا يعيشون:
دعوني وشأني؛ فأنا أولد من جديد!