7.00 دولار
هذا الكتاب يبين أن الإسلام لا يصنع إرهاباً، وإنما صناع الإرهاب هم الغرب (أوربا)، خاصة الكنيسة في العصور الوسطى التي ابتدعت الإرهاب من خلال محاكم التفتيش التي قامت بإنشائها ضد كل من يخالفها من بني جلدتهم، ولما سقطت غرناطة عام 1492 على يد الأسبان، أقاموا محاكم التفتيش ضد المسلمين وحتى اليهود، حيث عمليات الإرهاب بوسائل لا تخطر على قلب بشر. ثم جاء الاستعمار الأوربي للعالم العربي والإسلامي بشكله القبيح، حيث استغلوا جميع مجالات الحياة فيه كما بينا في هذا الكتاب الإرهاب الأوربي من خلال المحاكمات التي تمت في العصرين الحديث والمعاصر في كثير من بلاد العالم العربي والإسلامي مثل فلسطين وكشمير والشيشان والبوسنة والهرسك وأفغانستان والعراق وما يجرى للأقليات الإسلامية خاسة في بورما وأفريقيا الوسطى والفلبين وأوربا.
🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.
الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|---|
الترقيم الدولي | 9789776543157 |
عدد الصفحات | 231 |
الناشر | |
الكاتب |