ما زالت أجهزة مخابرات خمس دول تطارد (أدهم)،
والقوات الأمريكية كلها تسعى خلفه، في قلب دولتها،
والعالـم كله في خطـر، بسبب سلاح رهيب يمتلكه زعيم (المافيا) الروسية، ويسعى خلفه الإسرائيليون بأمل السيطرة على العالم،
و(سونيا) دخلت الصراع بقوتها، في نفس الوقت الذي اختار فيه (أدهم) أن ينتقل من الدفاع إلى خانة الهجوم.