7.99 دولار
دأب المفكرون والفلاسفة والمصلحون والسياسيون على اختلاف توجهاتهم وتياراتهم ومنابعهم الفكرية على تقديم مشروعات وعقد اتفاقات من شأنها الارتقاء بالإنسان وحل مشكلاته، فكان ضمن هذه المشروعات الفكرية والاتفاقات ما يصلح فعلاً لواقع الإنسان- للأسف- ما ينافي الفطرة ويعاديها ويتنكر لأبسط مظاهر الاختلاف القويمة التي تحفظ للإنسان حياته وكرامته. وفي هذا الكتاب تناول الدكتور عبد العظيم المطعني بالتحليل أهم الاتفاقيات والوثائق الدولية التي ترعاها الأمم المتحدة وكان آخرها وثيقة بكين لعام 1995 في شئون المرأة والطفل، ثم قدم نقدًا علميًا موضوعيًا لهذه الوثيقة، ثم قام بطرح المشروع الإسلامي البديل لوثيقة بكين. والجدير بالذكر أن الكاتب في هذا الكتاب لم يكتف بعرض المخاطر التي تهدد الإنسانية كلها بل طرح الحلول العملية والعلمية لها.
🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.
الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|---|
الكاتب | |
نوع الغلاف | |
مقاس الكتاب | 17×23 |
الناشر |