8.99 دولار
فكر القدماء والمحدثون في ثنائية الحب والكراهية ، فصاغ اليونان أساطير تعلل نشأة الحب، وتأمل الفلاسفة فخرجوا بمذاهب تفسر هذه الظاهرة، وقال علماء النفس وعلماء الحياة كلمة العلم الحديث.
أساطير القدماء لا تخلو من طرافة، وتعليل المحدثين عندنا أدنى إلى الصواب.
قد يكون المعنى المحرك لأعمال الناس في حياتهم، هو الحب والبغض. إنهما سر الائتلاف، والباعث على الاختلاف.
حين يكتب عالم في الفلسفة وعلم النفس مثل الأستاذ الدكتور أحمد فؤاد الأهواني عن الحب والكراهية، فهو يحفر في المعنى الفعلي والحقيقي لكل من الكلمتين في واقعنا المعيش.
تعرف على ما يحرك فيك الهمة، وما يجعلك ساكنا كالحجر، تعرف على الحب والكراهية.
🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.
الوزن | 0.4 كيلوجرام |
---|---|
الكاتب | |
عدد الصفحات | 96 |
الترقيم الدولي | 978-977-765-250-6 |
الناشر | |
رقم الإيداع | 20433/2019 |