“لا غُفرانَ أبدًا لقسوة العالم. نهائية مُطلَقة، لا شيء يُرجِّحها، أو يُفسِّرها. ونبض دمي يضرب في الوحشة، والصمت. ما أَشَدَّ الإيجاع! الدموع لا تَجِفُّ، ولا تَرقَأ، ولا تعني أحدًا على أيَّة حال.”
كتابة أشبه بالأغنية الشعبية لحلم الصبي والشاب وذكريات الكهل لإسكندريته المؤنثة، يسرد الخراط عن حبيباته في الماضي في كتابة شبيهة بالسيرة الذاتية وبلغته التي ذاع صيتها من فرط مجازيتها وتراثيتها القبطية والعربية. رحلة المحب بين قلوب ونظرات وإيماءات فتياته والإسكندرية ليصبح الخراط من زمرة الكتاب الذين تغنوا بالإسكندرية في أعمالهم الأدبية.
🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.
🛒 خصم 10% لمدة محدودة.
⚠️ معلومات عن توافر المنتج
إتاحة المنتج ترتبط بدقة تحديث البائع للمخزون. عند عدم توافره نلتزم بالآتي: نبذل قصارى جهدنا لتوفيره من مصادر بديلة. نرد المبلغ المدفوع إذا لم ننجح بتوفيره. نهدي إليك تخفيضًا على طلبك القادم.