سجينة رقم 2

1.99 USD

لم يكن العقرب مجرد برج ينتمي له، لكنه بالحقيقة عقرب سام مدمر، يستخدم السُم لتخدير فرائسه كي يتمكن منهم، دخل حياتي بهدوء وهو يحقن السُم داخل أوردتي دون أن أنتبه، كلما مر الوقت أشعر أنني أفقد حياتي، أغيب عن عالمي وأهبط الي الدرج الأسفل، دمرني ودمر ما تبقي من روحي وحياتي، كعقرب لعين تسلل إلى فريسة ضعيفة وأنهي حياتها دون رحمة..
كنت لأول مرة بحياتي أفكر في الانتحار، بعد أن أغلق كل ثقوب الأمل كي أهرب منه ومن سجنه الملعون، الشخص الوحيد الذي جعلني أشعر وأعيش كل المشاعر السيئة التي من الصعب أن يتحملها مخلوق، فكرت كثيرًا أن أتخلى عن جنيني وأهرب من هذا السجن.

🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.

⚠️ معلومات عن توافر المنتج إتاحة المنتج ترتبط بدقة تحديث البائع للمخزون. عند عدم توافره نلتزم بالآتي: نبذل قصارى جهدنا لتوفيره من مصادر بديلة. نرد المبلغ المدفوع إذا لم ننجح بتوفيره. نهدي إليك تخفيضًا على طلبك القادم.

غير متوفر في المخزون

معلومات إضافية

الترقيم الدولي

978-977-6549-63-0

عدد الصفحات

160

الحالة

اللغة

الكاتب