14.99 دولار
يقدم كتاب آصف بيات منظوراً مختلفا للحركات الاجتماعية في المنطقة العربية والشرق الأوسط حيث يستكشف في تحليلاته اللصيقة بالواقع أشكالاً جديدة من الحراك الاجتماعي التي استلهمها عبر قراءة تاريخية وملاحظات إثنوجرافية ثرية مستمدة بشكل أساسي من الحالتين المصرية والإيرانية ويطرح الكتاب سؤالاً يلح على كثير من الأكاديميين ورجال السياسة مفاده: كيف يمكن أن يكون الإسلام ديموقراطيا؟ ويؤكد المؤلف عبر صفحات الكتاب أن طرح السؤال بهذا الشكل هو طرح مضلل. ويقدم آصف بيات نهجا جديدًا للإسلام والديموقراطية، وتحليلاً عميقا للثورة الإسلامية في إيران عام 1979 والتي تطورت إلى حركة الإصلاح في مرحلة ما بعد الإسلاموية مع مطلع القرن الحادي والعشرين، وكيف تختلف الحالة الدينية في إيران عن الحالة الدينية في مصر التي لم تشهد إلا “الثورة السلبية أو الساكنة”؛ فالثورة الإسلامية في إيران كانت ثورة بلا حركة، وفي مصر فقد كانت حركة بلا ثورة. ومن خلال التركيز على أحداث الثورة الإيرانية حتى يومنا الحالي، والتركيز المقارن على الإسلاموية، وما بعد الإسلاموية، والتغيير الديني النشط في جميع أنحاء المنطقة، يستكشف بيات العلاقة المريبة إلى حد كبير بين الدين والسياسة والعادي والمألوف في الشرق الأوسط. ويقدم كتابه فهما مهما لحالة القلق الكبير الذي نعيشه في وقتنا الراهن.
🚚 التوصيل المتوقع: 3-8 أيام عمل.
غير متوفر في المخزون
الوزن | 0.8 كيلوجرام |
---|---|
كود الكتاب | 3242 |
اللغة | |
عدد الصفحات | 392 |
الناشر | |
مترجم عن | |
المترجم | |
الكاتب |