باقة الباحث د. إبراهيم السكران. من كلماته في «رقائق القرآن»: «ألم يحن لنا أن نستقطع وقتًا نهرب فيه من هذا التطاحن المُعاصر لنُعيد شحن أرواحنا بنسيم الإيمان؟ ألم يأن لنا أن نُرقق قلوبنا بالقرآن!».
يُعرَف السكران في الوسط الشرعي باعتباره واحداً من المجددين. وصف الباحث عبد الله العجيري كتابه «مآلات الخطاب المدني» بأنه «أعظم منتج فكري قدمته الحالة السلفـية في المشهد المحلي السعودي».
يقول عنه الباحث عمرو بسيوني: «السكرن نموذج خاص من العمق التأصيلي الشرعي بمعناه الفني التقليدي، مع الانفتاح على الواقع الغربي وأسسه النظرية والفلسفية، مع حرارة إيمانية وحركية حاضرة باستمرار في أطروحته».